مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائهنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائهنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الكوكب المراكشي
القرآن الكريم Emptyالثلاثاء 31 مايو 2011 - 3:59 من طرف crazy-boy

» واحده واحده
القرآن الكريم Emptyالأربعاء 18 أغسطس 2010 - 8:32 من طرف crazy-boy

» أفضل الساندويتشات++
القرآن الكريم Emptyالخميس 5 أغسطس 2010 - 7:35 من طرف crazy-boy

» أفضل الساندويتشات+
القرآن الكريم Emptyالخميس 5 أغسطس 2010 - 7:33 من طرف crazy-boy

» أفضل الساندويتشات
القرآن الكريم Emptyالخميس 5 أغسطس 2010 - 7:32 من طرف crazy-boy

» The Karate Kid 2010 R6 DVDRIP
القرآن الكريم Emptyالثلاثاء 3 أغسطس 2010 - 10:53 من طرف crazy-boy

» The Losers 2010
القرآن الكريم Emptyالثلاثاء 3 أغسطس 2010 - 10:52 من طرف crazy-boy

» Knight and Day 2010 TS HQ
القرآن الكريم Emptyالثلاثاء 3 أغسطس 2010 - 10:49 من طرف crazy-boy

» the last airbender
القرآن الكريم Emptyالثلاثاء 3 أغسطس 2010 - 10:47 من طرف crazy-boy

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية


القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل

القرآن الكريم Empty القرآن الكريم

مُساهمة من طرف crazy-boy الإثنين 28 سبتمبر 2009 - 13:37

سورة الفتح: من الآية 1 إلى الآية 7:
قال الله تعالى :
إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا
لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا
وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا
هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِندَ اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا
وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا
وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا

معاني الآيات:
في هذا الشطر يبشر الله تعالة رسوله الكريم و المؤمنين معه بفتح مكة، والسورة تتحدث عن "صلح الحديبية" الذي تم بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين المشركين سنة 6 هجرية، وقد كان هو بداية الفتح الأعظم، أي فتح مكة وفيه نصر الله رسوله ونصر معه المسلمين.
وعد الله رسوله بهذا الفتح قبل أن يتحقق، وأمر الرسول لى الله عليه وسلم باستغفار ربه لأن الله هو الهادي للحق والصواب.
ويبين سبحانه جزاء المؤمنين والمنافقين والمشركين. لقد جعل الطمأنينة في قلوب المؤمنين الذين يطيعون الله ويجاهدون في سبيله وجزاؤهم الجنة بأنهار تجري.
أما المنافقون والمنافقات والمشركون والمشركات فغضب الله هو جزاء أعمالهم، وقد قدم سبحانه المنافقين نظرا لخطورة أعمالهم، وستدور دائرة السوء عليهم لأنهم يظنون بالله السوء. إن الله عظيم في حكمه وسلطانه وهو العزيز الحكيم.
البدايةسورة الفتح: من الآية 8 إلى الآية 14:
قال الله تعالى :
إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا بَلْ ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَنقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنتُمْ قَوْمًا بُورًا وَمَن لَّمْ يُؤْمِن بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا
معاني الآيات:
يتحدث الله تعالى في هذا القسم من سورة الفتح عن منزلة الرسول الكريم عند الله تعالى وعن بيعة الرضوان من (8-11) كما يبين اعتذارات المخلفين من (11 إلى 14).
لقد أرسلناك يا محمد شهيدا على الخلق يوم القيامة لتؤمنوا به أيها الناس إيمانا راسخا لاشك فيه. وقد جعل الله بيعة المؤمنين لرسوله بالحديبية بيعة لله تعالى وعهدا له. إن الله يعلم السر وما تخفي الأنفس. ومن نقض البيعة فلن يضر إلا نفسه لأنه حرمها الثواب وألزمها العقاب، ومن أوفى بعهده فسيجازيه الله الجزاء الحسن.
يخبر تعالى عن تخلف الأعراب المنافقين باعتذار يعود لكونهم كانوا منشغلين بالأموال والأولاد وهو تخلف اضطراري في رأيهم. والحقيقة أنهم ظنوا أن المسلمين سوف لن يرجعوا أحياء، ففضحهم الله تعالى وأعلم رسوله أنهم مجانبون الحق في اعتذارهم لأنهم منافقون عاصون، يقولون خلاف ما يبطنون.
مع أن الله تعالى يعلم ضمائرهم، فقل لهم يا محمد من يمنعكم من مشيئة الله وقضائه إذا أراد أن يلحق بكم الهزيمة أو النصر لقد كنتم فاسدين شجعهم أيها الرسول عن التوبة عن طريق الإخلاص في العمل الظاهر والباطن، وإلا فإن نار جهنم في انتظارهم. إن الله يرحم من يشاء ويعذب من يشاء.
البدايةسورة الفتح: من الآية 15 إلى الآية 17
قال الله تعالى :
سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِن قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا بَلْ كَانُوا لَا يَفْقَهُونَ إِلَّا قَلِيلًا قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِن تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِن تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُم مِّن قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا
معاني الآيات:
يتحدث سبحانه في هذا الجزء عن حرمان المخلفين من المغانم، وقد جعل الله لأهل الحديبية غنائم خيبر تعويضا لهم عن فتح مكة، حينما رجعوا من الحديبية، إلا أن المخلفين قالوا للمؤمنين اتركونا نخرج معكم لنقاتل. قل لهم يا محمد لن تتبعونا ولن يكون لكم غنائم.
يزعم هؤلاء أن الرفض ليس من الله بل من حسد المسلمين لهم، لكنهم قصيروا الفهم ولا يحرصون إلا على الغنائم الزائلة. قل لهم إنه سنتيح لكم فرصة أخيرة حيث ستدعون لحرب قوم أشداء، فقاتلوهم إن لم يقبلوا الدخول في الإسلام فإن اتبعكم جازاكم الله الغنائم في الدنيا وبالجنة في الآخرة، وإن تقاعستم كما فعلتم في الحديبية فسندخلكم النار: يقول تعالى – يختم تعالى هذا الجزء من الآية بذكر الأعذار الظاهرة التي تبيح للمؤمن التخلف عن القتال كالإصابة بالمرض الطارئ والعمى والمرض لأن الإسلام ينبني على التيسير ورفع الحرج.
وكل من اتبع أوامر الله فجزاؤه الجنة وللمخالفين النار.
crazy-boy
crazy-boy
Admin

عدد المساهمات : 791
تاريخ التسجيل : 21/04/2009
العمر : 29
الموقع : www.mehdi-kacm.keuf.net

https://mehdi-kacm.keuf.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى